إنّه سيد البشرية، وخاتم الأنبياء، والذي به يرحم الله تعالى البشرية في الدنيا، ويوم القيامة يقوم بالشفاعة العظمى، وهو الذي صحّح ما انحرف عنه البشر.
هذا التطبيع له بُعدٌ آخر وهو تطبيع يهدف إلى إضعاف الأمّة الإسلاميّة المتكاملة عبر إظهار ثقافة معيّنة للعدو بأنّه يبحث عن السلام والأمان بيننا.