ثمة قواسم مشتركة انتهت إليها مقاربات الباحثين المشاركين في كتاب "الشيعة في لبنان من التهميش إلى المشاركة الفاعلة
تهيأت للإمام الخميني (قده) كل عوامل التفوق العبقري على المستويات الروحية والعقلية والعرفانية، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء...
تاريخ الثورة الإسلامية حافل بالكثير من الشخصيات العظيمة والبارزة صاحبة التأثير الكبير ليومنا هذا في مختلف المجالات.
أيها الأعزاء، إنّ إمامنا عقد أمله فينا، وعلينا أن نبذل قصارى جهدنا في هذا المجال، وأن لا نتعب.
قاهر أمريكا هو لقب سيّد شهداء محور المقاومة القائد الشهيد قاسم سليماني الذي سيبقى صوته صدّاحًا، ونهجه ثابتًا راسخًا في نفوس مَن أبَوا الذلّ والعبوديّة إلّا لله.
لا تخفى الصعوبات الجسيمة والمخاطر المـُحدِقة التي واجهت مخاض ولادة الثورة الإسلامية في إيران (1979م)، ولعلّ وصفها من قبل الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر بـ "حلم الأنبياء"
داخل مدينة نائية من مدن إيران، وفي مجالس علم وزهد وعرفان صوفي تقوائي، نما وترعرع شابٌ على مدارج التكامل العلمي في دراساته الدينية، والتي جمع فيها دراسة العلوم الشرعية كالفقه والقانون الإسلامي، والعلوم العقلية من علم كلام وفلسفة، والعلوم الروحية التي تتمثّل بالعرفان الصوفي. وهذا العلم الأخير يذهب بعيداً في دراسة الطرق التي يجاهد فيها المرء نفسه ليهذّبها، ويفتح منها سبل العلاقة المعنوية مع الله سبحانه وتعالى، وهي المسمّاة عند أهل هذا الفن بالسير والسلوك.
يقدم آية الله الشيخ رضا غلامي، مداخلةً فكريّة يتناول فيها رؤيته لمفهوم أسلمة العلوم الإنسانية،
كان طرحُ مفهوم "الديمقراطية الدينية" والجمعُ بين مفهوم الجمهورية الإسلامية، دعوة جديدة كسرت الحدودَ التي كانت مرسومةً من قبل في عالم الفلسفة السياسية.
يشير العنوان إلى ما هو بديهيّ عندما يكون مدار الكلام حول مكانة القرآن الكريم في ثورة الشعب الإيرانيّ