إن أكبر إشكالية تواجه الإنسان هو عدم الالتفات الذهني للأولويات، والغفلة عن عملية ذات أهمية قصوى ومصيرية في حياته
ثلاث محطات يمر بها الإنسان في عوالم الخلق، متنقلًا بينها في رحاب الرحمة الإلهية، "الإنسان قبل الدنيا"
تتأسّس هذه المعالجة على زعم فرضيّة مفادها أنّ الأبحاث التي تتناول الطبيعة البشريّة تنطلق، أساسًا، من إدراك شخصيّ مباشر لهذه الطبيعة
يقتضي التأويل الفنومنولوجيّ للزمان جهدًا خاصًّا إذ لم تفرد المنظومة الفنومنولوجيّة "فئةً" خاصّةً في موضوعه. أمّا موضوعه، فينومنولوجيًّا، بالطبع، فهو الفنومنولوجيا الترَنسندَنتاليّة، أي، بنية كلّ شرط لإمكانيّة المعرفة.