التطبيع يهدف إلى جعل العلاقات طبيعية، وكأن لم يكن هناك خلاف أو قطيعة سابقة، دون مراعاة العذابات الفلسطينية اليومية، والخذلان الذي تعيشه القضية الفلسطينية منذ أكثر من 70 عامًا.
يجب علينا أن نستخدم طاقاتنا لمواجهة الكيان الصهيوني، والحركة التي تحدث ضد القدس الشريف والمسجد الأقصى. ويجب علينا أن نهتم بالمشاكل التي سبّبها لنا الاستكبار في داخلنا.
من كلمة الدكتور إدريس هاني التي ألقاها في ندوة "دور المفكر في مجاهدة التبعية والتطبيع"
من كلمة الإعلامية العربية كوثر البشراوي في ندوة " الإعلام الديني ودوره في مواجهة التطبيع" والتي أجراها المنتدى الدولي للحوار المسؤول
من كلمة السيد علي السيد قاسم التي ألقاها في ندوة دور المفكر في مجاهدة التبعية والتطبيع
عقد المنتدى الدولي للحوار المسؤول ندوة حوارية بعنوان: دور المفكر في مجاهدة التبعية والتطبيع ، أدارتها الأستاذة ليلى المزبودي.