سيلاحظ القارئ فور مباشرته للمقال، أنه ربما متأخر زمانيًا وسياسيًّا عن يومنا هذا، إذ يتناول في صفحاته أحداث ما اصطلح عليه حينها بـ”الربيع العربي”