في ذاكرة الإنسانية مشاهد لا يمكن انتزاعها من جوهر الوعي الجمعي، لأنها لحظات ولدت من رحم التحدي الإلهي للأرضي
قد تكون الإجابة البديهيّة التي تجيبها هي: "إحياءً للإنسان والمجتمع"، ما يدفعنا للسؤال بطريقة أُخرى، وهي: لماذا كان المجتمع ميّتًا رغم حضور وليّه فيه؟