نقل أرسطو مبحث النفس إلى مستوى آخر، يختلف عن أفلاطون بشكل جذري، حيث عمل على إخضاعه لرؤيته المنهجية، التي تنطلق من العالم الحسيّ باتجاه التجريد
ثلاث محطات يمر بها الإنسان في عوالم الخلق، متنقلًا بينها في رحاب الرحمة الإلهية، "الإنسان قبل الدنيا"
نقل أرسطو مبحث النفس إلى مستوى آخر، يختلف عن أفلاطون بشكل جذري، حيث عمل على إخضاعه لرؤيته المنهجية، التي تنطلق من العالم الحسيّ باتجاه التجريد
ثلاث محطات يمر بها الإنسان في عوالم الخلق، متنقلًا بينها في رحاب الرحمة الإلهية، "الإنسان قبل الدنيا"