يقتضي التأويلُ الفِنُمِنُلوجيّ للزمان جُهدًا خاصًّا إذ لم تُفرِد المنظومةُ الفِنُمِنُلوجيّة "فئةً" خاصّةً في موضوعه.
يقتضي التأويل الفنومنولوجيّ للزمان جهدًا خاصًّا إذ لم تفرد المنظومة الفنومنولوجيّة "فئةً" خاصّةً في موضوعه. أمّا موضوعه، فينومنولوجيًّا، بالطبع، فهو الفنومنولوجيا الترَنسندَنتاليّة، أي، بنية كلّ شرط لإمكانيّة المعرفة.