ما يملأ الوجود الخارجي فليس إلا مراتب الوجود أي مراتب الوحدة... وهو مطلب ينسحب على النقاش في الوجود والماهية، وهو ما لا يحلّ بالدقّة في رأينا إلا بالاستناد إلى نظريّتنا في فلسفة المعلومات.
ما يملأ الوجود الخارجي فليس إلا مراتب الوجود أي مراتب الوحدة... وهو مطلب ينسحب على النقاش في الوجود والماهية، وهو ما لا يحلّ بالدقّة في رأينا إلا بالاستناد إلى نظريّتنا في فلسفة المعلومات.