حوار خاص ومميز أجراه مسؤول قسم الدراسات في معهد المعارف الحكمية، الدكتور أحمد ماجد، مع الدكتور علي زيعور حول الاتجاهات الفلسفية المعاصرة.
إلى أيّ مدى أُشبع الحقل الأخلاقي – بشكل عام – بحثًا ودراسةً، وحظي باهتمام الباحثين في ظل أزمتنا الأخلاقية المعاصرة؟
لستُ أعلم جوابًا محدّدًا ودقيقًا لهذا السؤال الإشكالي!
شهد العالم الإسلامي في القرن العشرين حراكًا فكريًا فريدًا تمثّل بانفتاح المؤسسات الحوزوية على أنظومات الفكر المناوئ – الغربي منه أو العربي
عنوان هذه السلسلة الجديدة من المقالات القادمة له قصة جديرة بأن تُروى؛ بدايتها عندما كنت طالبًا فى السنة الثانية بقسم الفلسفة بجامعة فؤاد الأول في عام 1944
الميتافيزيقا هي علم «ما بعد الطبيعة» ممّا هو فوق الحسّ، أو «ما وراء الطبيعة» ممّا هو في مقابل الحسّ.
تتَقَاطعُ الفلسفة عمومًا مع الدّين في المسائل العامة التي تكون موضع بحث مشترك فيما بين الاثنين، ويتمايزان من بعضهما بأن لكلٍ طريقته في الوصول والإيصال
في جولته على معاقل الفكر والثقافة، أجرى موقع المعارف الحكمية الإلكتروني، حوارًا فكريًا مع كبير الباحثين في معهد المعارف الحكمية الدكتور أحمد ماجد.
يشرح المفكر العماني الأستاذ محمد رضا اللواتي، في دراسته التي بين أيديكم، غربة العالم العربي والإسلامي
نضع ما بين أيديكم حوارًا أجرته مجلة "مسارات" التونسية مع مدير معهد المعارف الحكمية في بيروت، سماحة الشيخ شفيق جرادي.
صنّف الفلاسفة المسلمون الوجود إلى قسمَين: الوجود العيني (الخارجي) والوجود الذهني (النفساني).