إنّ طرق الاستدلال الكلاميّ متنوّعة، لا تنحصر من حيث الصورة أو المادّة في طريق خاصّ معيّن. وتتنوّع هذه الطرق بتنوّع الغاية من هذا العلم
حوار أجراه الشيخ حسين شمس الدين، مع الأستاذ في جامعة المصطفى (ص) في قم المقدسة، ورئيس أكاديمية الحكمة المتعالية، تحت عنوان أمهات المطالب العقائدية من منظار المدرسة المشائية.
في إطار اهتمام موقع المعارف الحكمية الإلكتروني بإجراء لقاءات وحوارات مع أصحاب المدارس الفلسفية المعاصرة، كما رواد المدارس التقليدية، تشرّف قسم الحوارات في الموقع بلقاء جناب الدكتور ناصيف نصار
الكلام على فلسفة للسياسة أو على فلسفة سياسيّة يعني الكلام على فلسفة خاصّة بأحد الأنشطة البشريّة.
تتأسّس هذه المعالجة على زعم فرضيّة مفادها أنّ الأبحاث التي تتناول الطبيعة البشريّة تنطلق، أساسًا، من إدراك شخصيّ مباشر لهذه الطبيعة
رغم الخلاف بين التيارات الدينية الإسلامية حول مصدر الشر والألم، فإن وجودهما يمثل حقيقة أكيدة في الفكر الإسلامي،
ينبع السؤال من روح الفلسفة والدين دون نظمهما والهيئات، وإن كان له في أصل الإنسانِ أصلٌ وفي فطرته محلّ.
لقد كان إيمانويل كانط أوّل من سأل كيف تكون المِتافيزيقا ممكنة؟ إلّا أنّه كان قد افترض أنّ موضوع المِتافيزيقا يشتمل على الحقائق القبليّة التركيبيّة.
الفلسفة، في نظر دولوز، هي فنّ اختراع الأفاهيم وابتكارها وصنعها، أو هي بالأحرى فنّ إبداع الأفاهيم. والأفهوم هو فعل فكريّ محض
يخرج عليك بعض مَنْ حمل الفلسفة شعارًا بقوله إنّ ما نقرأه من فلسفة إسلامية لا تتعدى كونها لاهوت كُتِبَ بلغة برهانية