من أكثر القضايا إثارة وحساسية عند المسلمين، قضية الناسخ والمنسوخ، ووُجد من بعض طوائف المسلمين من الذين جعلوا الإرهاب وسيلة لفرض آرائهم وعقائدهم
الضلال كلمة تفيد الابتعاد عن الهدى والصواب، بل تعني التيه وإضاعة الطريق، وهو ليس مجرد خطأ قد يقوم به إنسان ما، بل إنه إرادة التيه
في لحظة تأمّل صادقة، حين يسكن الضجيج وتصفو النفس من الشواغل، قد تقف أمام السماء المترامية وتتساءل: من الذي رسم هذا الاتساق العجيب؟
النوازع هي دوافع قوية توجّه الإنسان نحو سلوك أو تفكير أو نمط محدّد، بينما الميول هي اتجاهات تتمظهر في شخصية معينة وتنمو بفعل الممارسة
الإنسان حيوان متكلم ناطق؛ ومنذ خلقة الله آدم أبا البشر، فقد علّمه كل الكلمات والأسماء؛ قال تعالى: ﴿وَعَلَّمَ آدَمَ الأسْمَاء كُلَّهَا﴾
نحاول في هذه الدراسة أن نستجلي آيات القرآن بالتدبر التربوي؛ كما كتبنا من قبل عن سورة الفاتحة؛ وذلك بشرح الآيات
هذا مقال حول الرجاء وعلاقته بالفلسفة؛ والرجاء يكون على مستوى الفرد ومستوى الجماعة؛ وعلى مستوى الدنيا والآخرة؛
عند الحديث عن الصيام، إن أول شيء يتبادر إلى ذهننا هو شهر رمضان الفضيل، نعم هناك صيام التطوع أو النافلة مثل صوم يومي الإثنين والخميس
لم يُشرّع الله للإنسان أمرًا أو أمره بعبادةٍ أو نهاه عن شيءٍ إلَّا وكان الغرض منه الخير للإنسان والإنسانيَّة جمعاء.
جاء الإسلام بالتوحيد والعدل ومكارم الأخلاق؛ ولا دين لمن لا أخلاق له؛ وكما أن الصلاة الركن الأول في الإسلام؛ يؤديها المسلم خمس مرات في اليوم