الأستاذ محمد عثمان الخشت أستاذ فلسفة الأديان والمذاهب المعاصرة في كلية الآداب في القاهرة. يُلقب باسم فيلسوف، ويعتبر من رواد فلسفة الدين في العالم العربي.
يعيش المسلمون طوال تاريخهم في هاجس نظرية المؤامرة، وأن الصهيونية العالمية منذ القدم تقوم بمؤامرة ضد المسلمين
قال الله تعالى في كتابه الكريم في سورة البقرة: ﴿وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ﴾
في هذا البحث نكتب عن الجهاد في سبيل الله من القرآن الكريم، وفي سبيل الله تؤدي إلى الشهادة، ولا بدّ من تصحيح بعض المفاهيم في الأحاديث التي تخالف القرآن وأحاديث العترة النبوية المشرفة
يرفض الباحث مقولات ربط الإسلام بالإرهاب ويرى فيها وهمًا وبناءً غربيًّا إعلاميًّا في إطار استراتيجية حربية بعيدة المدى هدفها الهيمنة على مناطق كثيرة من دول العالم الإسلامي.
عندما نبدأُ بمفهومِ الإسلامِ على أنَّه المصدرُ لكلِ الحقائقِ الأخرى يسهلُ علينا فهمُ سبب استخدام القرآنِ في بعضِ الأحيانِ كلمةَ "إسلام" لتعيينِ التسليمِ الجبريِّ الشامل لكلِّ شيءٍ في الكونِ
هذه حرب وليست فكرًا، ولا يمكنك الدخول في الحوار مع من يحاربك، بل لا بدّ أن تدفعه بالطريقة التي يكفيك شره، والتي تجعله معزولًا في المجتمع الإسلامي.
عقد المنتدى الدولي للحوار المسؤول في معهد العارف الحكمية حوارًا مع آية الله الشيخ محسن الآراكي عبر منصة المعهد على الفايسبوك، بتاريخ 28 تشرين الأول 2020
الصيغة الأولى: المؤسّسة المنضبطة بضوابط تشبه الصيغ العسكرية، حتى إذا ما حملت صبغةً دينية أكست نفسها طابع القداسة...