ميشال فوكو، ما الفلسفة؟ (بيروت، دار الساقي، 2025). ترجمة د. الزواوي بغورة. 320 صفحة. يُتابع الباحث الجزائري المتميّز
لقد شهد مفهوم الرجاء في الفكر الغربي تطورات ملحوظة، من الأساطير اليونانية القديمة التي اعتبرته عنصرًا غامضًا في مصير الإنسان،
يُعتبر الخوف والرجاء من المواضيع المهمة في الأخلاق والعرفان، حيث يرى العرفاء أنهما الجناحان الأساسيان للسير الروحي للسالك.
تحمل كلمة "ما بعد" في كلِّ حالٍ من أحوالها، على التساؤل عمَّا إذا كان "الماقبل" قد انطوى وفات أوانُه. لكنَّ دلالة الكلمة لا تتوقف على معنى أحاديٍّ أو على وجهٍ واحد؛ فإنَّما هي حمَّالةٌ لغير معنىً ووجه.
بفضل التقدم في علم النفس التجريبي والتطور في تصوير الدماغ، اكتشف أوليفييه هودي أن هناك منطقة في دماغ الطفل...
هذا مقال حول الرجاء وعلاقته بالفلسفة؛ والرجاء يكون على مستوى الفرد ومستوى الجماعة؛ وعلى مستوى الدنيا والآخرة؛
أعتقد أن هناك تمييزًا بين العلم والمعرفة، فعلى الرغم من أننا نسمّي رجال الدين علماء، غالبًا ما يُظن أن المعرفة دينية، بينما العلم يختص بالعلوم الطبيعية والتجريبية.
في إطار فعالياته الثقافية، عقد دار المعارف الحكمية جلسته الشهرية لمناقشة الكتب يوم الثلاثاء في 12 تموز، 2023 الساعة الخامسة والنصف عصرًا، بحضور جمع من المثقفين
بما أنّنا سئلنا الخوض في غمار الدراسات الإسلاميّة– المسيحيّة وهي تنهج طريقها بين منهجين، منهج معرفيّ ومنهج تبشيريّ، منهج يحدو بسالكه في معارج التأنّي والتدقيق، والتثبّت والتحقيق،
النموّ في المعرفة. موضوع حديثي هذا عزيز عليّ، لا لأنّي أملك نواحيه جميعًا، ولا لأنّي اطّلعتُ على أسرار المعرفة