إن من أخطر أنواع الغزو الذي يمارس الآن هو الغزو الثقافي، وذلك بعد تطور تقنية الاتصال وجعل البعيد الذي لا ينال قريبًا متداولًا كقدح من الماء.
كما الأساطير القديمة، الماقبل سقراطيّة، فإنّ الأسطورة التي نحن بصددها متجذّرة في الملاحظة الحثيثة لهذا العالم.