يبدو أنه من التعسّف أن نقارب السؤال عن ماهية الميتافيزيقا [...]
يبقى إشكال الإنسان على الإنسان شأنٌ أخلاقيٌّ من قبل أن يكون أي شيء آخر. وأصل القول في هذا كله، أنَّ حضور الإنسان في عالمه هو حضور موصول بقيمة هذا الحضور نفسه، وبمقام الخيريّة فيه.
ما زال الاهتمام به وبتصوراته راهنًا في زمن ازدهار مضادات مدينته، أي المدن الفاسقة والجاهلية والضالة والمتبدلة، وتهدف عودة الزميل،