تُعدّ سيرة الإمام محمد بن علي الجواد (ع)، الإمام التاسع من أئمة أهل البيت (ع)
إن من أخطر أنواع الغزو الذي يمارس الآن هو الغزو الثقافي، وذلك بعد تطور تقنية الاتصال وجعل البعيد الذي لا ينال قريبًا متداولًا كقدح من الماء.
أقام معهد المعارف الحكمية، وضمن برنامجه الدوري "المنتدى الفلسفي" محاضرة بعنوان: "الترجمة والقول الفلسفي بالعربية" للدكتور حسين صفي الدين، وذلك نهار الجمعة 8/3/2024، الساعة 3:30 عصرًا
يعرف الفكر الإسلامي معضلة بنيوية راجعة إلى التخبط المنهجي، الذي يعرفه المشهد، وعلى هذا الأساس تصدى العديد من المفكّرين والباحثين للسؤال المنهجي للبت بخصوصه
إن منصب الإمامة هو استمرار للنبوة، فلذلك ما كان لرسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم أن يترك المجتمع يعيش في فراغ بعد رحيله
ولعل اختيار الشهيد الصدر لبحث السنن التاريخية ومعالجته معالجة قرآنية، مصداقٌ لكلا المستويين؛ فكأنه رأى مشكلة طرحها التيار الماركسي الذي تحدّث عن قواعد التاريخ وقوانينه.
السؤال رغم مباشرته وطبيعته التكرارية يستحق بعض التأمل، النص هنا لا نعني به كل ما هو مكتوب ومدون. بل ما نعنيه المعنى الخاص له. أولئك الذين حصروا العقل بالصور البرهانية البحتة، بل بالتحديد أولئك الذين اعتبروا أن العقل هو مولّد الحقائق وخالقها.
لا يختلف اثنان من دارسي الحديث النبوي وغيره في وجود ظاهرة الوضع في الحديث، وأنّ هناك في التاريخ من مارس هذا الكذب والدسّ في أحاديث النبي والصحابة وأهل البيت.