تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء على إشكالية ذات أهمية بالغة في مضمار العلاقة بين الفلسفة والدين، يمكن أن تعدّ نقطة عطف رئيسة في مسارها.
شغلت الهرمنوطيقا في القرون الأخيرة مكانةً خاصّةً في الفكر الإنسانيّ كعلم أو خبرة مستقلّة، ويعكف اليوم العديد من المفكّرين البارزين على البحث