في الدعاء، يرتقي الداعي إليه تعالى، يدخل الحرم الآمن الذي لا كدر فيه ولا نصب، يُسقط عن نفسه آلام التعب وأوجاع الحياة، وحين يلفظ همسًا "أي ربِّ" يسمع الصوت الآمن أن "عبدي لبّيك".
يبدو شهر رمضان المبارك هذا العام فرصة مثالية لإعادة وضع كثير من الأمور في مكانها المطلوب، لقد أجبرنا الوباء على إعادة ترتيب أولوياتنا الحياتية والمعيشية، وكذلك المالية.