دائمًا ما نكرر أن القرآن العظيم كتاب هدى ورحمة ودين إلهي، وليس كتاب علوم أو فلسفات، وليس أيضًا كتاب كونيات
توجد آثار تربوية، تصلح للمسلم، من صباه إلى شيخوخته، فالتربية القرآنية حركة مستمرة طوال الحياة على الأرض، ونورد بعض الآثار التربوية لسورة الفاتحة
سورة الحمد مدرسةٌ في العقيدة ومنهاجٌ في الحياة، تربط الحاضر بالمستقبل، وتصل المخلوق بالخالق، وتضع ميزانًا في الفكر والمشاعر والسّلوك.
◀️ ندخل من خلاله إلى رحاب فاتحة الكتاب تفسيرًا وتدبّرًا، [...]