على غرار ظاهرتَي معاداة السامية ورهاب الأجانب، تزدهر الإسلاموفوبيا في بيئة قومية مشحونة سياسيًّا تخدم أخبث العناصر في الطبيعة البشرية.
على غرار ظاهرتَي معاداة السامية ورهاب الأجانب، تزدهر الإسلاموفوبيا في بيئة قومية مشحونة سياسيًّا تخدم أخبث العناصر في الطبيعة البشرية.