يعيش المسلمون طوال تاريخهم في هاجس نظرية المؤامرة، وأن الصهيونية العالمية منذ القدم تقوم بمؤامرة ضد المسلمين
الجهاد والشهادة مفهومان حددهما الإسلام بمعانٍ دينية جديدة، وقيم إسلامية، وأرفدا المجتمع الإسلامي بثقافة أسست الركائز الأساسية للإصلاح والنهضة، هذا ما عبّر عنه الإمام الخميني منذ أكثر من ثلاث عقود
وضعت مليكة يدها في يد مريم ومضيا إلى غرفتهما... تمتمتُ وأنا أتابعهما بعينيّ: "ليحفظْ الله كل أطفال فلسطين!!...". قالت أم مليكة: "يا رب المستضعفين!".
إنّه سيد البشرية، وخاتم الأنبياء، والذي به يرحم الله تعالى البشرية في الدنيا، ويوم القيامة يقوم بالشفاعة العظمى، وهو الذي صحّح ما انحرف عنه البشر.
من الكلمة التي ألقاها الشيخ ماهر حمود في حوار أجراه المنتدى الدولي للحوار المسؤول في معهد المعارف الحكمية.
عقد المنتدى الدولي للحوار المسؤول نهار الأربعاء الواقع في 14/ 10/ 2020 ندوة حوارية بعنوان: "توازنات المنطقة والعالم في ظل الانحدار الاستراتيجي للولايات المتحدة الأميركية
التطبيع يهدف إلى جعل العلاقات طبيعية، وكأن لم يكن هناك خلاف أو قطيعة سابقة، دون مراعاة العذابات الفلسطينية اليومية، والخذلان الذي تعيشه القضية الفلسطينية منذ أكثر من 70 عامًا.
يجب علينا أن نستخدم طاقاتنا لمواجهة الكيان الصهيوني، والحركة التي تحدث ضد القدس الشريف والمسجد الأقصى. ويجب علينا أن نهتم بالمشاكل التي سبّبها لنا الاستكبار في داخلنا.
من الكلمة التي ألقاها د. زياد الحافظ في ندوة توازنات المنطقة والعالم في ظل الانحدار الاستراتيجي للولايات المتحدة الأميركية التي عقدها المنتدى الدولي للحوار المفتوح بتاريخ 14-10 2020.
هذا التطبيع له بُعدٌ آخر وهو تطبيع يهدف إلى إضعاف الأمّة الإسلاميّة المتكاملة عبر إظهار ثقافة معيّنة للعدو بأنّه يبحث عن السلام والأمان بيننا.