إنّ لله تعالى قضاءً وقدرًا حتميَين في كلّ شيء لا سبيل للإنسان أن يطلب من الله في الدعاء أن يغيّرهما، وهو الإرادة الإلهيّة الحتميّة، فما موقع الدعاء من هذا القضاء والقدر الحتميَين؟
إنّ لله تعالى قضاءً وقدرًا حتميَين في كلّ شيء لا سبيل للإنسان أن يطلب من الله في الدعاء أن يغيّرهما، وهو الإرادة الإلهيّة الحتميّة، فما موقع الدعاء من هذا القضاء والقدر الحتميَين؟