لماذا وكيف يستعمل الغرب الدراسات عن الإسلام في مشاريع هيمنته؟ وما هي خصوصيات التراث الشيعي التي ركزت عليها الدراسات الغربية؟ وهل هنالك خلل ما في تلك الدراسات، فلم تلحظ مناطق تسرب فيها تجعل أتباع هذه المدارس تنتفض على الذين ساهموا في تكريس حضورها؟
كنت أقرأ منذ مدّة مجموعة من المقالات والأوراق البحثية الصّادرة عن مجموعة من مراكز الدراسات والبحوث الغربيّة مثل راند ومعهد واشنطن ومعهد دراسات الحرب وكارنيغي وغيرها