الإبستيمولوجيا في الفلسفة الإسلاميّة

الإبستيمولوجيا في الفلسفة الإسلاميّة

من مدرسة العلامة صدر المتألهين الشيرازي يفصل السيّد محمد خامنئي، في مجموعة أبحاث وردت في كتابه الصادر عن دار المعارف الحكمية “الحكمة المتعالية والملا صدرا”، مباحث متنوعة من موضوعات الحكمة الصدرائية، من الوجود والماهية وبحث الأصالة والاعتبار، إلى أقسام الوجود وغيرها من العناوين التي اخترنا منها هذا البحث القيم، لأهمية ما يتناوله وضرورة إبرازه من تحليل لنظرية المعرفة في الإسلام، استنادًا إلى فلسفة صدر المتألهين.

          ويفصل الباحث في أوراقه في مسألة الوجود الذهني، واتحاده مع الموجود الخارجي وحمله عليه حملًا أوليًا، أو كونه “كيفًا نفسانيًا”، فيحمل حملًا شائعًا. كما يتناول مسألة اتّحاد العاقل بالمعقول والعقل، والخيال المجرد، وقضية الإدراكات الإنسانية….تحميل البحث



المقالات المرتبطة

المعرفة الخادمة (2) : شروط الخدمة ومراتبها

في هذه الوريقات عدة نوايا ومساعي متآزرة، الأولى محاولة بعد المقدمة لاستكمال المعرفة بالموضوع نظرياً، والثانية تذكير النفس بما يرد من المواعظ

اللغة والقول الفلسفي د. أحمد ماجد

يخرج عليك بعض مَنْ حمل الفلسفة شعارًا بقوله إنّ ما نقرأه من فلسفة إسلامية لا تتعدى كونها لاهوت كُتِبَ بلغة برهانية

النص وتعدّد القراءات

تبدو السمة الأساسية للقراءة هي الاختلاف والتباين بين أنماطها، فليس هناك قراءة وحيدة للنص، وإنما هناك قراءات متعددة للنص الواحد.

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<