أصالة الوجود ومشكلة الشر

أصالة الوجود ومشكلة الشر

ترجمة: طارق عسيلي

اختلف الكثير من الفلاسفة والمفكرين في أصل الشر ومبدئه، بين من ينسبه للأعمال الشيطانية، فيشكل عليه آخرون بقدرة الله على مواجهتها، فهل هو عاجز عن ذلك؟ أم قادر ولا يريد؟ وبين من يرجعه للفعل الإنساني، فيُشكل عليه أيضًا بمعرفة الله المسبقة بطبيعة الإنسان وميله للشر، فكيف يخلق من يقدر على أفشاء الشرور؟ حتى وصل الأمر بالبعض لنزع صفة العدالة عن الباري سبحانه.

  يتصدى هذا البحث، لتبيان معالجة الفيلسوف صدر الدين الشيرازي، لمشكلة الشر على ضوء نظريته في أصالة الوجود، فيقدّم أجوبة على كل الشبهات التي سادت هذا الموضوع…تحميل البحث



المقالات المرتبطة

قراءة في رسائل نابليون في مصر 1

على مدى التاريخ انشغل الباحثون بعدد من القادة العسكريين، الذين أيًا كان عددهم فسوف يكون نابليون بونابرت بالتأكيد أحدهم، إن لم يكن أهمهم.

البنائيّة الوظيفيّة (القضايا، المعالم، والروّاد)

مقدّمة إنّ البنائيّة الوظيفيّة هي من النظريّات المحافظة في علم الاجتماع المعاصر، حيث يمكن عدّها من أكثر الاتّجاهات تعبيرًا عن

المروءة الحسينية

يا ابن رسول الله أحبك الناس حبًّا روحانيًّا خالصًا لأنك أردت أن تنصر الحق فنصرته وتخذل الباطل فخذلته، والناس – يا سيدي – في كل مكان يبحثون عن الحق وينصرونه

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<