القائمة الرئيسة

كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟

كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟

بعد أن أصبحت “الحداثة” مسلمةً ومعيارًا تقاس على قواعدها الأمم بتطورها وتخلفها، يأتي المؤلف الأستاذ “هشام صالح” ليطرح الثقة بتلك الحداثة موضع نقاش، وهو وإن لم يتّهمها في أساسها، والتنظيرات الأولى لها، ولكنه أصر على أنّها في معرض التطبيق ذهبت بعيدًا عما نادت به من قيم ومبادئ…تحميل المقال


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
الحداثةالحرّيّةالنفاقعصر التنويرالاستبداد

المقالات المرتبطة

الحضور اليهودي في الثقافة المسيحية

إن العنوان المطروح يفرض علينا الإحاطة بالمصطلحين اليهودية والثقافة المسيحية، ما هو أكثر من اللاهوت، وأظن أننا في الأدبيات المحاضرة عالمية كانت أم لبسنا فيه أن نلم بالثقافة المسيحية (الحالة المسيحية أو الموجودة المسيحية من مجرد الفكر الذهني)

الرجاء والأمل في البعدين الفلسفي والديني

هذا مقال حول الرجاء وعلاقته بالفلسفة؛ والرجاء يكون على مستوى الفرد ومستوى الجماعة؛ وعلى مستوى الدنيا والآخرة؛

والدة الشهيد الصدر إن حَكَتْ

لقد حقق السيد الشهيد أمل والدته، فكان قُدّس سره في طليعة العلماء الكبار، الذين تبوأوا الصدارة، في إعلاء كلمة الإسلام.

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<