القائمة الرئيسة

ما بعد الحداثة.. مجتمع جديد أم خطاب مستجد

ما بعد الحداثة.. مجتمع جديد أم خطاب مستجد

لم تكن سفينة الحداثة قد رست بعد عند موانئ الفكر العربي، عندما انطلق تيار ما بعد الحداثة، فتفقمت أزمة التعريف والتوصيف والموضوع والعلاقة مع التراث وغيرها من الموضوعات التي كانت لا تزال محل جدل عظيم في الساحة العربية بين دعاة الحداثة ودعاة التراث.

          الأستاذ سليمان الديراني، يقدم شرحًا مبسطًا عن “ما بعد الحداثة”، محددًا بعض الفوارق التي تميزه عن التيار الحداثوي، مترافقًا مع رؤية نقدية جديرة بالاطلاع عليها….تحميل المقال



المقالات المرتبطة

التوحيد ومعرفة الإنسان (2): البعد الفلسفي

قدمت باختصار لهذا الموضوع الشائك في المقالة الأولى، وهي بلا شك شديدة الاختصار في مقاربة قضية بهذه السعة وتشهد نقاشًا منذ فترة طويلة

العمارة الإسلاميّة في لبنان: سؤال الهويّة والأصالة

الوظيفة الجماليّة فتتصف باعتبارها المسؤولة عن الإمتاع البصري بالدرجة الأولى؛ لأن من مهامها الإجابة عما يتعلق بــ “الانتماء” إلى مكان فيه الراحة النفسيّة، مكان تشبه فيه مكونات البناء والزخرفة والأشكال الهندسيّة المعتمدة صورًا مألوفة من ذاكرة الناس وحياتهم المُعاشة، صورًا تشبه تاريخهم وتراثهم وأفكارهم وفلسفتهم حول العمل والحياة وغيرها من الأمور.

أخلاقيّات القتال

لأنّ دين الإسلام قائم على الرحمة، وليس مبنيًّا على التشفّي أو الانتقام من المنكسرين أو المهزومين والأعداء، وتعبيرًا عن الأخلاق العالية للمسلم في كلّ مواقع تواجده وجهاده،

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<