هل الحاصل اليوم من أحداث دمويّة تجتاح العالم عمومًا، والعالم العربي والإسلامي بنحوٍ خاص، دليل على الخلفية النصية والمرجعية الفقهية والكلامية لهذا الإسلام؟
هذا ما يسعى لإبرازه كثير من أصحاب الاتجاهات العلمانيّة، سواءً منها، الرافضة لأصل الدين، أو تلك العاملة على إقصائه عند دائرة الحياة، أو تلك التي تعمل اليوم على إعادة إنتاج قراءة تأويليّة للإسلام تتناسب مع مرجعياتها الفكرية وآلياتها المنهجية في البحث والدراسة. تحميل المقال
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
قد يعجبك أيضاً
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.