إن إحدى السمات الأساسية لما يقدمه ديريدا، هي زعزعة صرح نزعة التمركز الأوروبي بحداثاته القائمة على التمركز حول الصوت، أي العناية بالكلام على حساب الكتابة تلك التي يمكن معاينتها منذ أفلاطون حتى دوصوسير. وفي مواجهة هذا التمركز، صاغ “دراسة الكتابة” Grammatologie كفعالية تقلب التدرج التقليدي، أو أفضلية الكلام على الكتابة. فبدلا من تصور الكتابة كمشتق طفيلي من التعبير المنطوق، يمكن أن يصور الكلام على انه مشتق من الكتابة. تحميل المقالة
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
قد يعجبك أيضاً
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.