الملفت في مسيرة الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي/الشيخ نبيل الحلباوي
“أتشرّف بالحديث عن عالم فلسفي بارز في زماننا هذا، ولقد دعونا الله له في مقام السيدة رقية، وبجوار مقام السيدة زينب (ع)، أن يسبغ الله عليه العافية والصحة والسلامة، ليتابع مسيرته في خدمة الإسلام والمسلمين، ولا سيّما مدرسة أهل البيت (ع).
نجد في مسيرة هذا الأستاذ الكبير، على غرار مسيرة علمائنا وفلاسفتنا الكبار، كابن سينا في القدماء، والعلامة الطباطبائي والشهيد مطهري رضوان الله عليهما في زماننا الحاضر، أنّها تنطلق من الفلسفة، ثم لا تلبث أن تتلبّث عند القرآن، وتتوقف عنده، وتعمّق بحثها فيه، ثم تصل إلى العرفان. فائدة ذلك أنّ القرآن هو الذي يرشّد الفلسفة، من جهة، ويسدد العرفان من جهة أخرى.”
من مداخلة الشيخ مازن المطوري في الندوة الفكرية المتخصصة التي أقامها معهد المعارف الحكمية حول “المشروع الفكري للشيخ محمد تقي مصباح اليزدي وتأثيراته على الفكر الإسلامي المعاصر”، بتاريخ 9 كانون الأول 2020. وقد شارك في الندوة كوكبة من العلماء والمفكرين.
الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
الفكر الاسلامي المعاصرالعروج إلى اللامتناهيالفلسفةالشيخ اليزديالعرفانفكر الشيخ اليزدي المقالات المرتبطة
الفتنة في العراق
حديث حول الفتنة الطائفيّة في العراق بعد تفجير المقامات المقدّسة، ضمن برنامج ما وراء الخبر على تلفزيون الجزيرة في 22-6-2006
التمييز بين المعرفة والوظيفة- الدكتور إدريس هاني
يجب أن نميّز بين المعرفة والوظيفة، فالمعرفة حاصلة وتتطور وقابلة للتسخير والاستعمال في كل الاتجاهات.
“النصر قريب رغم كل شيء..” الشيخ ماهر حمود
من الكلمة التي ألقاها الشيخ ماهر حمود في حوار أجراه المنتدى الدولي للحوار المسؤول في معهد المعارف الحكمية.