مباني الفكر الإسلامي | نظرية المعرفة | طرق المعرفة (3)

أسئلة الدرس (لا تفوّتوا فرصة الحصول على شهادة تحصيل المادّة عند إجابتكم على الأسئلة في نهاية كلّ درس عبر التعليقات)

  • وضّح طريق النقل.
  • اذكر أقسام الخبر من جهة السند ووضّح كلًّا منها.


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
طرق المعرفةمباني الفكر الإسلامينظرية المعرفة

المقالات المرتبطة

الشهادة الملهمة

هل هنالك شهادة ليست بمقام الإلهام لغيرها؟ ولنفترض ذلك، فإذا لم تكن ملهمة فهل ذلك يعني أنّها بنيت على أصول وقواعد لا تتفق مع المفهوم الأصيل للشهادة ومقامها، الذي ورد في الآيات الكريمة وعلى لسان الرسول الأكرم (ص) وأهل بيت النبوة (ع)؟

بداية الحكمة- المرحلة السابعة- الدرس السادس

الفصل التاسع: في نفي القول بالاتفاق، وهو انتفاء الرابطة بين ما يعدّ غاية للأفعال وبين العلل الفاعليّة

دور جهاد التبيين في إعادة تشكيل المجتمع

اختتم معهد المعارف الحكمية الأربعاء 17/5/2023 الساعة الخامسة عصرًا سلسلة محاضرات جهاد التبيين بمحاضرة خامسة تحت عنوان: “دور جهاد التبيين في إعادة تشكيل المجتمع” مع الأستاذ هادي قبيسي مدير مركز الاتحاد للأبحاث والتطوير

تعليق واحد

أكتب تعليقًا
  1. بتول فرح
    بتول فرح 31 مارس, 2022, 08:53

    وضّح طريق النقل.
    هو خبر مُستفاد من شخص حصلت لديه معرفة حسية، وقد يُنقل بواسطة واحدة أو وسائط متعددة، و هو نوع إستدلال يُستفاد فيه لمعرفة مفاد الخبر. وقيمته المعرفية مرتبطة بالثقة بناقلي الخبر، والثقة بدلالة ألفاظ الخبر على مضمونه، والقرائن والشواهد الجانبية.

    اذكر أقسام الخبر من جهة السند ووضّح كلًّا منها.

    * الخبر المتواتر: هو إخبار جماعة من الموثوقين الذين يمتنع تواطئهم على الكذب، مما يولّد اطمئنان كامل بنحو يمنع إمكانية عدم صدق الخبر، وهو داخل في صناعة البرهان لأنه أمر يقيني، ولا نحتاج فيه لتحقيق في السند لأنه يفيد اليقين واليقين بنفسه حجة.
    * خبر الآحاد: هو خبر قريب من التواتر إلا أن رواته قليلون ولم يصل إلى حدّ اليقين، و المخبرين به إما ثقات وإما غير ثقات، فإن كانوا ثقات فيكون معتبرًا والا فلا.
    – الخبر المتواتر قيمته المعرفية كاملة لانه يفيد اليقين.
    – الخبر الغير متواتر ترجع قيمته إلى حساب الاحتمالات( الرواة، المدلول، القرائن) فكلما زادت القرائن التي تفيد إحتمالية صدور هذا الحديث تكون قيمته المعرفية عالية وإلا فلا.

    الردّ على هذا التعليق

أكتب تعليقًا

<