القائمة الرئيسة

البنية الأساسيّة للتفكير المِتافيزيقيّ في الإسلام

البنية الأساسيّة للتفكير المِتافيزيقيّ في الإسلام

ترجمة محمود يونس

للحقيقة المِتافيزيقيّة، بحسب مدرسة وحدة الوجود، بُعدان بلحاظ تعيُّنها أو عدمه. وإذا اعتُبر عالم المظاهر، حيث التعيُّنات، في علاقته بالحقّ، فهو واقعيٌّ تمامًا، أمّا إذا ما لوحظ كقائمٍ بذاته فهو زائفٌ وباطل. ولا ينبغي لمعرفة عالم المظاهر، وهي معرفة ماهويّة، أن تحجب المعرفة بالأساس النهائيّ للواقع، وهذه معرفة لا تتأتّى إلّا حضورًا. هنا يتسلّط العارف على البعدين عندما تذوب أناه في الحقّ فيتّحد الذات والموضوع، وتُدرَك الوحدة في عين الكثرة…تحميل البحث



المقالات المرتبطة

شهر رمضان سبيلٌ إلى تزكية النفس

لطالما كتب وحقّق ودقّق العلماء في فضائل وأهداف صيام شهر رمضان المبارك، ومن المعلوم أنّ هناك محطّات زمانيّة ومكانيّة اختصّها الله عزّ وجلّ بالبركة والقدسيّة …

تواصليّة التقليد المنطقيّ

هي قراءة في كتاب Relational Syllogisms and the History of Arabic Logic, 900-1900، للمؤلّف خالد الرويحب، خطها الدكتور سجّاد رضوي،

عبر المعنى إلى المعنيّ

علم التفسير ـ أو الهرمنوطيقا ـ ميدان قديم الاستعمال، حديث التوثيق، ممتدّ المنظور، ومتشعّب المضامير. راج التأليف فيه، والبحث عن

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<