كيف حصّلت الفلسفة الغربية إنجاز الحداثة الذي حوّل العالم إلى ما نحن عليه اليوم؟

السؤال الثاني: كيف حصّلت الفلسفة الغربية إنجاز الحداثة الذي حوّل العالم إلى ما نحن عليه اليوم؟
الحلقة الثانية من سلسلة “الفلسفة وموقعها في فكرنا المعاصر” التي يقدّمها سماحة الشيخ شفيق جرادي، بمناسبة اليوم العالمي للفلسفة.

الشيخ شفيق جرادي

الشيخ شفيق جرادي

الاسم: الشيخ شفيق جرادي (لبنان) - خريج حوزة قُمّ المقدّسة وأستاذ بالفلسفة والعلوم العقلية والعرفان في الحوزة العلميّة. - مدير معهد المعارف الحكميّة (للدراسات الدّينيّة والفلسفيّة). - المشرف العام على مجلّة المحجة ومجلة العتبة. - شارك في العديد من المؤتمرات الفكريّة والعلميّة في لبنان والخارج. - بالإضافة إلى اهتمامه بالحوار الإسلامي –المسيحي. - له العديد من المساهمات البحثيّة المكتوبة والدراسات والمقالات في المجلّات الثقافيّة والعلميّة. - له العديد من المؤلّفات: * مقاربات منهجيّة في فلسفة الدين. * رشحات ولائيّة. * الإمام الخميني ونهج الاقتدار. * الشعائر الحسينيّة من المظلوميّة إلى النهوض. * إلهيات المعرفة: القيم التبادلية في معارف الإسلام والمسيحية. * الناحية المقدّسة. * العرفان (ألم استنارة ويقظة موت). * عرش الروح وإنسان الدهر. * مدخل إلى علم الأخلاق. * وعي المقاومة وقيمها. * الإسلام في مواجهة التكفيرية. * ابن الطين ومنافذ المصير. * مقولات في فلسفة الدين على ضوء الهيات المعرفة. * المعاد الجسماني إنسان ما بعد الموت.  تُرجمت بعض أعماله إلى اللغة الفرنسيّة والفارسيّة، كما شارك في إعداد كتاب الأونيسكو حول الاحتفالات والأعياد الدينيّة في لبنان.



المقالات المرتبطة

“النصر قريب رغم كل شيء..” الشيخ ماهر حمود

من الكلمة التي ألقاها الشيخ ماهر حمود في حوار أجراه المنتدى الدولي للحوار المسؤول في معهد المعارف الحكمية.

كتابة المقالة الاسلامية وكيفية تحليل مضمون الخطاب الثقافي

أقام معهد المعارف الحكمية عصر يوم الثلاثاء 9/8/2016 وضمن منتدى قارئ_للشباب ورشة تخصصية تحت عنوان “كتابة المقالة الاسلامية وكيفية تحليل مضمون الخطاب الثقافي”

الحوار الاسلامي المسيحي

حلقة حواريّة شارك فيها كلّ من مدير معهد المعارف الحكميّة سماحة الشيخ شفيق جرادي، والبروفيسور مشير عون، ضمن برنامج “أحسن الحديث” على تلفزيون “المنار”

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<