إذا أردت وجه الله، فعليك أن تستنير بحب فاطمة
حينما تسمع من قمة الرحمة، قمّة العاطفة، قمّة الحب .. “فاطمة أم أبيها” … أم لأقدس الناس لأشرف الناس لأعز الناس عند الله رسول الله محمد صلى الله عليه وآله.
يجب أن يبدأ ارتباطنا بالسيدة الزهراء عليها السلام بهذا البعد الإيماني والوجداني والعاطفي الذي تمثّله السيدة الزهراء في قيم الإسلام.
يجب أن نلتفت أنّ الذين يريدون أن يتقرّبوا إلى الله من دون الحب لا يعرفون القربى.. وأنّ عنوان الحب في الإسلام، القرب في الإسلام، العاطفة في الإسلام هي سيدة النساء فاطمة. فمن أراد منكم وجه الله عليه أن يستنير بوجه الرحمة فاطمة.
من محاضرات الليالي الفاطمية في السنوات الماضية.
الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
تسبيح السيدة الزهراءسيدة نساء العالمينالعالمةالعابدةأم أبيهاوجه الرحمةالمحدّثةالزهراء المقالات المرتبطة
ما المقصود بالنصر الإلهي؟
إنّ هناك جملةً من الشروط والقيم التي حثّت عليها الشريعة في ممارسة الجهاد أو أي عمل آخر إن التزمتها جماعة معيّنة
“هادم اللذات” الدرس الثامن عشر
“ما الذي يرافق المؤمن إلى قبره؟”
الدرس الثامن عشر ضمن سلسلة الدروس تحت عنوان “هادم اللذات” مع سماحة الشيخ شفيق جرادي.