القائمة الرئيسة

الإبراهيمية مسار التطبيع المخادع | الحلقة الثالثة

الشيخ شفيق جرادي

الشيخ شفيق جرادي

الاسم: الشيخ شفيق جرادي (لبنان) - خريج حوزة قُمّ المقدّسة وأستاذ بالفلسفة والعلوم العقلية والعرفان في الحوزة العلميّة. - مدير معهد المعارف الحكميّة (للدراسات الدّينيّة والفلسفيّة). - المشرف العام على مجلّة المحجة ومجلة العتبة. - شارك في العديد من المؤتمرات الفكريّة والعلميّة في لبنان والخارج. - بالإضافة إلى اهتمامه بالحوار الإسلامي –المسيحي. - له العديد من المساهمات البحثيّة المكتوبة والدراسات والمقالات في المجلّات الثقافيّة والعلميّة. - له العديد من المؤلّفات: * مقاربات منهجيّة في فلسفة الدين. * رشحات ولائيّة. * الإمام الخميني ونهج الاقتدار. * الشعائر الحسينيّة من المظلوميّة إلى النهوض. * إلهيات المعرفة: القيم التبادلية في معارف الإسلام والمسيحية. * الناحية المقدّسة. * العرفان (ألم استنارة ويقظة موت). * عرش الروح وإنسان الدهر. * مدخل إلى علم الأخلاق. * وعي المقاومة وقيمها. * الإسلام في مواجهة التكفيرية. * ابن الطين ومنافذ المصير. * مقولات في فلسفة الدين على ضوء الهيات المعرفة. * المعاد الجسماني إنسان ما بعد الموت.  تُرجمت بعض أعماله إلى اللغة الفرنسيّة والفارسيّة، كما شارك في إعداد كتاب الأونيسكو حول الاحتفالات والأعياد الدينيّة في لبنان.


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
الإبراهيميةتوظيفات التطبيعالتطبيع

المقالات المرتبطة

الحمد وابتداع الخلق- الدرس الأوّل

“أَلْحَمْدُ للهِ الاوَّلِ بِلا أَوَّل كَانَ قَبْلَهُ، وَ الاخِر بِلاَ آخِر يَكُونُ بَعْدَهُ . الَّذِي قَصُرَتْ عَنْ رُؤْيَتِهِ أَبْصَارُ النَّاظِرِينَ، وَ عَجَزَتْ عَنْ نَعْتِهِ أَوهامُ اَلْوَاصِفِينَ….”.

فلسفة الدين ضد الفلسفة الدينية

أقام معهد المعارف الحكمية وضمن برنامجه “المنتدى الفلسفي” محاضرة بعنوان: فلسفة الدين ضد الفلسفة الدينية لسماحة الشيخ شفيق جرادي، وذلك نهار الثلاثاء الواقع في 13/8/2024، الساعة 4:00 عصرًا، في مقر المعهد بمنطقة سان تيريز، بحضور نخبة من الأكاديمين والمهتمين بالشأن الفلسفي.

تقرير ندوة الهوية الحضارية والسردية الذاتية

عقد المنتدى الدولي للحوار المسؤول، ندوة حوارية[1] على مدى يومين متتاليين في مركز معهد المعارف الحكمية، بعنوان: “الهوية الحضارية والسردية

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<