اللغة والقول الفلسفي د. أحمد ماجد
يقدّم الباحث الدكتور أحمد ماجد في هذا المقال، ردًّا على من يخرج الفلسفة الإسلامية من ثوبها الفلسفي، ليحصرها في إطار اللاهوت، وإن اختلفت مصطلحاته، وأداوته. وهو ما يراه الدكتور ماجد بحاجة إلى إثبات من داخل حركية المنظومة. ويستفيد من فلسفة اللغة ليقدم أطروحته النقدية لأصحاب الرأي المذكور محددًا عوامل لا بدّ من الاعتماد عليها لبناء قاعدة قولية وهي: 1) الدين، 2) القيم، 3) قواعد اللغة، 4) الذاتية….تحميل المقال
المقالات المرتبطة
الصبر الزينبي والبصيرة الزينبية
هذا هو الدور الفعلي ما بين الجهاد الزينبي بدءًا من عباءة تمثّل كامل العفة والنضج، مرورًا بالدور الذي أخذته في عبادتها وثورتها ونهضتها وعلومها ومعارفها، وفي هدايتها وبلاغها، وفي تحدّيها للظالم وإحقاق الحق وإنصاف المظلومين.
الولاية والتمكين بين الاصطلاح وحراك المعنى
يُعتبر المصطلح في العرف الصوفي مفتاح رمز يشير إلى حقيقة من الحقائق، وبابًا يلج منه الصوفي إلى المعنى. بل إن
التأويليّة الإسلاميّة وسؤال المعنى
يتمّ تناول النصّ من خلال ما يثيره من معانٍ تنسبق منه إلى ذهن القارئ، ويتجلّى المعنى وفق مستوياتٍ متفاوتةٍ تساهم فيها المفردة اللغويّة إلى جانب تركيب الجملة والسياق الكلّي