Posts From الشيخ حسن بدران

الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّة
الشيخ حسن بدران

الشيخ حسن بدران

مصطلحات عرفانية | الجزء 14

لبطون: التجلي بمقام البطون من الأوصاف القدسية، وهو متأخر عن البطون الذي في حضرة الحقيقة الغيبية الأحدية. (مصباح الهداية، خميني، الصفحة 10).

– الباطن: التجلي بمقام الباطن من الأسماء الإلهية والربوبية

للمزيد

مصطلحات عرفانية | الجزء 13

بسملة – إن لحقيقة بسم الله الرحمن الرحيم مراتب من الوجود ومراحل من النزول والصعود، بل لها حقائق متكثرة بحسب العوالم والنشئآت. (شرح دعاء السحر، خميني، الصفحة 87). – إن فاتحة الكتاب مشتملة على جميع سلسلة الوجود وقوسي النزول والصعود،

للمزيد

مصطلحات عرفانية | الجزء 12

برزخ – إن البرزخ في اصطلاح حكمة الإشراق هو الجسم فيعبّر عن الأجسام الفلكية والعنصرية بالبرازخ العلوية والسفلية، والهيئة هي العرض والأنوار العرضية هي الحسية وهو واضح لناظريها. (شرح الأسماء، سبزواري، الصفحة 484). برهان – البرهان لغة الحجة كما في

للمزيد

مصطلحات عرفانية | الجزء 11

بدء / عود – الوجود يتنزل من سماء الإطلاق إلى أرض التقييد مترتبًا؛ فيبتدئ من الأشرف فالأشرف إلى أن ينتهي إلى ما لا أخس منه في الإمكان ولا أضعف، فتنقطع عنده السلسلة النزولية. ثم يأخذ في الصعود، فلا يزال يترقى

للمزيد

مصطلحات عرفانية | الجزء العاشر

إيجاد – هو إبداع هوية الشيء وذاته التي هو نحو وجوده الخاص. (عين اليقين، الفيض، 1: 337). – الإعدام هو الإدخال تحت الأسماء الباطنة المناسبة والإيجاد هو الإظهار من الأسماء الظاهرة المناسبة، وليس هذا البطون والظهور بطريق الانتقال، فإن أفعال

للمزيد

مصطلحات عرفانية | الجزء التاسع

أوْل – مراتب التأويل: للوجود خمس مراتب: ذاتي وحسي وخيالي وعقلي وشبهي: أما الوجود الذاتي فهو الوجود الحقيقي الثابت خارج الحس والعقل، ولكن يأخذ الحس والعقل منه صورته فيسمى أخذه إدراكًا، وهذا كوجود السماء والأرض والحيوان وغيرها، بل هو الذي

للمزيد

مصطلحات عرفانية | الجزء الثامن

أناب – الإنابة في اللغة الرجوع. وفي اصطلاحات العرفاء لها مراتب بحسب مقامات السالكين؛ ففي البدايات هي الرجوع إلى الحق بالوفاء بعهد التوبة، وفي مقام آخر الاستغراق في بحار سبحات الجمال والانقطاع عن الأغيار لهتك أستار الجلال، ثم في مقام

للمزيد

مصطلحات عرفانية | الجزء السابع

?أمانة – الأمانة هي أسراره. (الأسرار، آملي، الصفحة 21). – الأمانة ما كانت شيئًا محسوسًا معروضًا على كل واحد من الموجودات حسًّا وشهادة، ولا إباؤهم عنها قولًا وفعلًا، كما يرسخ في أذهان المحجوبين عنها. (الأسرار، آملي، الصفحة 21). – عرض

للمزيد

الحقيقة الميتافيزيقية بين حس الطبيعة وحدس الوجود

يبدو أنه من التعسّف أن نقارب السؤال عن ماهية الميتافيزيقا في ظرف ملتبس لا يخلو تمامًا من الممارسة الميتافيزيقيّة، فمنذ البدء نجد الإشكالية ماثلة وتفترض تحديد خياراتنا على صورة اشتراط مسبق لأية إمكانيّة في التعريف. ذلك أن المفهوم نفسه ينتمي

للمزيد

التأويلية الإسلامية وسؤال المعنى

[1] يتم تناول النص من خلال ما يثيره من معان تنسبق منه إلى ذهن القارئ، ويتجلى المعنى وفق مستويات متفاوتة تساهم فيها المفردة اللغوية إلى جانب تركيب الجملة والسياق الكلّي، فيكون للجملة بما لها من تركيب خاص دورًا مرجعيًّا في

للمزيد