Posts From الشيخ حسن بدران
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةمصطلحات عرفانية | الجزء الخامس
* الاسم الأعظم – أول ما يستفيض من حضرة الفيض الأقدس حضرة الاسم الأعظم أي الاسم الله بحسب مقام تعينه باستجماع جميع الأسماء والصفات وظهوره في جميع المظاهر والآيات؛ فإن التعين الأول للحقيقة اللامتعينة هو كل التعينات والظهورات. (مصباح الهداية،
للمزيدمصطلحات عرفانية | الجزء الرابع
* اسم – الاسم هو الذات المتجلي بصفة من الصفات وتعين من التعينات. (عين اليقين، الفيض، 1: 386). – الذات الإلهية مع انضمام صفة من صفاتها اسم من الأسماء، كلية كانت أو جزئية. (عين اليقين، الفيض، 1: 410). – كما
للمزيدمصطلحات عرفانية | الجزء الثالث
إخلاص الإخلاص: تمحيض حقيقة الأحدية عن شائبة الكثرة، كما قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: كمال الإخلاص له، نفي الصفات عنه؛ لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف، وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة. (الأسرار، آملي، الصفحة 51). آدم قول النبي:
للمزيدمصطلحات عرفانية | الجزء الثاني
أحد – أحدية – الأحد: الذي لا كثرة فيه بوجه من الوجوه أصلًا، اعتبارًا أو حقيقة. (الأسرار، آملي، الصفحة 51). – الأحد: هو الذات وحدها، بلا اعتبار كثرة فيها، أي الحقيقة المحضة التي هي منبع الحقائق كلها، وهو الوجود من
للمزيدمصطلحات عرفانية | الجزء السادس
الله – هو اسم الذات مع جميع الصفات. (الأسرار، آملي، الصفحة 51). – اسم الذات الموصوفة بجميع الصفات والكمالات (الأسرار، آملي، الصفحة 134). – هو اسم الذات من حيث هي هي. (الأسرار، آملي، الصفحة 547). اسم الذات الإلهية من حيث
للمزيدمصطلحات عرفانية | الجزء الأوّل
إباحة – الإباحة هي أن لا يلتفت صاحبها إلى الحلال والحرام، والطيب والخبيث، والطاهر والنجس، ويكون الكل عنده مباحًا جائزًا حسنًا، ولا يبالي بالفساد والفسق، وما شاكل ذلك. (الأسرار، آملي، 216). – إن من شاهد وجودًا واحدًا ظاهرًا في مظاهر
للمزيدمشكلة الإرادة الحرة
يكفي أن تعمل الإرادة المختارة، التي ترغب فعلًا بالقيام بالشيء، فتشرع به، حتى أقول إنني قد أعملت حريتي. فلا يشترط أن يكون هناك خيارين، يمكن الاختيار بينهما، حتى يسمى ذلك حرية.
للمزيدالحضور المعرفي في النظرية الإسلامية المعاصرة (2)
إن ما انتهى إليه النظر العرفاني هو أنه ليس لنا من معرفة الشيء إلا بمقدار ما فينا منه. أي ما يدخل منه في حوزة النفس وإدراكها.
للمزيدالحضور المعرفي في النظرية الإسلامية المعاصرة (1)
ما هي الجدوى التي سعى إليها فلاسفة الإسلام من تقسيم العلم إلى حضوري وحصولي؟ وإلى أي مدى توسّع المعاصرون منهم في تكشيف نظرية عن المعرفة على ضوء المناهج والآراء العلمية المعاصرة؟ وهل قدم العلم الحضوري إضافة متميزة إلى نظرية المعرفة أم أنه زاد من تعقيد الأمر وضموره؟
للمزيد