كيف تجاوز مخط القلادة حتى أحاط بالموت ولم يحط به. وكيف لابتسامته أن تلهم الصحب. فيبتسموا للموت. وكيف يكون مذاق العسل. وطيب العناق. والأنس بالجوار.
لا نريد أن يفهموننا، ولا نريد أن نفهمهم.. والمسألة هنا، تكمن في إرادة الفهم، وإرادة الفهم ...
حين يتواجد حكيم في مقهى عام، قد يواجه نوعًا من الأسئلة مختلفًا عما يعهده، من قبيل: لماذا لا يحضر الملك أو حاشيته إلى المقهى؟
يعالج الباحث الشيخ حسن بدران في هذا المبحث واحدة من أكثر الأسئلة الوجودية التي تشاغل الذهن البشري منذ الأزل
ظهر الأشاعرة، وهم فرقة من متكلّمي السنّة، في بداية القرن الثالث الهجري، ويعتبر علي بن إسماعيل الأشعري المؤسّس لهذا المذهب
إنّ طرق الاستدلال الكلاميّ متنوّعة، لا تنحصر من حيث الصورة أو المادّة في طريق خاصّ معيّن. وتتنوّع هذه الطرق بتنوّع الغاية من هذا العلم
يقدم لنا سماحة الشيخ حسن بدران دراسة يمر بها على تاريخ الطائفة الإسماعيلية وأهم مرتكزاته العقائدية والفكرية،
الميتافيزيقا هي علم «ما بعد الطبيعة» ممّا هو فوق الحسّ، أو «ما وراء الطبيعة» ممّا هو في مقابل الحسّ.
شهد منتصف الستّينات من القرن العشرين بداية انتشار الأعمال الأولى للبنيويّة Structuralism، وتعتبر أعمال كلود ليفي ستروسClaud Lévi–Strauss
إسم الكاتب: الشيخ حسن بدران عدد الصفحات: 112 سعر الكتاب: 8$ تاريخ الطبعة: 2015 ISBN: 978-614-440-027-2