Posts From معهد المعارف الحكميّة
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةيقظة المحب | الحلقة الخامسة
كيف نحوّل القيم إلى أداة للتطبيق؟ وما هو دورنا اليوم في مواساة الفقراء المتعفّفين؟
للمزيدتذكرة المتّقين | الحلقة الخامسة
رحلة مع كتاب ?تذكرة المتّقين? الذي يجمع بين دفّتيه وصايا ومواعظ أخلاقيّة مؤثّرة لأربعة من كبار العرفاء وأساتذة الأخلاق في السير والسلوك إلى الله تعالى.
للمزيدالمهدوية في التراث الديني للشعوب
إنّ تطلّع البشرية نحو المنقذ والمصلح العالمي الذي سيملأ الأرض قسطًا وعدلًا بعد ما ملئت ظلمًا وجورًا، ظاهرة عامة عند جميع أو معظم الشعوب، وهي أطروحة آمن بها أهل الأديان، وآمن بها من لا يؤمن بالدين والغيب.
للمزيدرجالٌ حول المهدي(عج)
تشير الروايات الواردة عن أهل البيت (ع) إلى أنّ راية اليماني هي أهدى الرايات، بل أهدى من راية الخراساني نفسه ومن راياته السود مع ما مرّ من الأوصاف الهامّة لأصحابها وكونها موصوفة بأنّها راية هدى، وبأنَّ قتلاهم شهداء، ومع أن عددًا منهم يكونون من وزراء المهدي (عج) وخاصّة أصحابه.
للمزيديقظة المحبّ | الحلقة الرابعة
ما هو الارتباط بين ولادات شهر شعبان المباركة؟
ومن هو الممهّد الأوّل للإمام المهدي؟
وكيف يجب الاستعداد لإحياء ليلة النصف من شعبان؟
باسم ربّك | التربية بالنظرة العالمية
?كيف يكون الإنسان المؤمن عالميّ التفكير؟
?وما هو دور الوعي والإدراك والبصيرة في ذلك؟
?وهل يمكن أن ندّعي الانتماء لإمام الزمان ولا نفكّر عالميًا؟
الدعاء في القرآن وأحاديث أهل العصمة (ع)
إنّ الدعاء مفتاح القلب للفيوضات الإلهية، وهو باب فتحه الله تعالى لعباده ليشعرهم بالقرب الإلهي في كل حال، وهو الذي أرسل إلينا دعوة لكي نتقرب إليه ونستشعر هذا القرب في حال سألنا عن الله تعالى،
للمزيدالإنسان الكامل وعلاقته بالأمور الغيبية
علينا أن ندرس الإنسان الكامل في كتاب الله العزيز، وفي روايات رسول الله محمد، وسيرته (ص). وأن ندرسها في حياة أمير المؤمنين وأقواله، وفي حياة أئمتنا. ونحن نحمد الله أن وُلدنا في عصر الإمام روح الله الموسوي الخميني الذي تمكن من تقديم -في كثير من وصاياه وأقواله- نموذجًا لإنسان كامل بناءً على شخصية محمد وآل محمد (ص). وندعو الله سبحانه وتعالى أن يمنّ علينا ببركة ميلاد الإمام الحسين بهذه الميزات.
للمزيدالدعاء أركانه وآدابه على ضوء النصوص الدينية
إن الدعاء لغةً هو طلب الحاجة من قِبَل الفاقد للواجد. أما التصور الشرعي للدعاء فهو نفسه اللغوي مضافًا إليه أن المدعو واجدٌ لكل كمالٍ، وفاقدٌ لكل نقصٍ، وهذا لا ينطبق إلا على الله تعالى.
للمزيد