Posts From معهد المعارف الحكميّة
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةالمناهج القرائية للنص: منهج التفكيك
هل التفكيكية منهج؟ عندما نتصور “التفكيكية” من المهم أن نستحضر مقولة جاك دريدا، التي أكدت على الرفض التام لوجود مفهوم ما يسمى بـ “التفكيكية “، وأن أي محاولة للوصول إلى معنى محدد ودقيق لكلمة “التفكيكية “هي محاوله فاشلة وزائفة، وقوله:
للمزيدالحرب الاقتصادية والحصار في معركة الوعي والبصيرة
يناقش بعض المثقفين فكرة هل أن هنالك حربًا اقتصادية وحصارًا أمريكيًّا على لبنان هو الذي أوصل الأمور فيه إلى هذا المستوى من الانهيار الاقتصادي و تدن في سعر العملة الوطنية الذي استجر خلفه مشكلة توزيع مستلزمات الطاقة في محطات الوقود،
للمزيدالجذور العميقة لـ “الإسلاموفوبيا”
إذا كان مصطلح الـ “إسلاموفوبيا” حديث النحت والاستعمال[1]، فإن مضمونه قديم قدم ظهور الإسلام. ونترك للمستشرق الإيطالي فرنشسكو غابرييلي Francesco Gabrielli ينقل لنا الصورة التي تشكّلت لدى الغرب عن المسلمين وإسلامهم خلال العصور الوسطى. يقول هذا المستشرق: “كان المسلمون يشكّلون
للمزيدمسار الصراع في معركة الوعي على تخوم غرب آسيا
مسار الصراع في معركة الوعي على تخوم غرب آسيا الكاتب: خليل حسن من أشرس المعارك التي تخوضها الأمم هي معركة الوعي في مواجهة التحديات المختلفة التي تفرزها ظروف الصراع منها ما هو فكري وثقافي ومنها سياسي ومنها اقتصادي، ولربما يمكن
للمزيدديكارت في ضلالات “الكوجيتو”
ربما هو القَدَرُ الذي سيحمل الفيلسوف الفرنسيّ رينيه ديكارت على اقتراف دابَّة العقل، ليجعلها خطّ الدّفاع الأوّل عن الإيمان المسيحي. والذين أدركوا ما اقترفه الرّجل، ربّما لنصحوه قبل فوات الأوان أن لا يفعل. وما هذا إلّا لأنّ حصاد الفعليّة جاء
للمزيدالتعددية الدينية المعرفية بين خلفيات ومناشئ غربية ورؤية نقدية
إن التعددية الدينية[1] تمثل مفصلًا أساسيًّا من مفاصل الدرس الكلامي الحديث، حيث إن سجالات وإشكاليات متنوعة ومتشعبة قد نجمت عنها وأدى الأمر في كثير من الحالات إلى محاكمتها وإدانتها بقوة وأخرى إلى تبنيها الكامل واعتبارها الوسيلة الفضلى للخروج بالمجتمع الإنساني
للمزيدالمهدوية والخلاص عند أصحاب الأديان والمعتقدات
الحديث عن التداخل بين الثقافات لا يكون على مستوى اعتقادي وإنّما على مستوى تديّن شعبي وبشرط أساسي أن يكون هذا التديّن يعود إلى الأصول، ومنضبط فيها حتى يكون معتبرًا داخل المنظومة الدينية نفسها.
للمزيدالمناهج القرائية للنص الأدبي: المنهج النفسي
يعزو المنهج النفسي – التحليلي في قراءة النص، إلى أعمال كل من سيجموند فرويد (نظرية التحليل النفسي)، وشارل مورون (النقد النفسي)، ونورمان هولاند (نظرية استجابة القارئ النفسية)، وجاك لاكان، وجان بيلمان نويل، وجوليا كريستيفا، وغيرهم. فإذا كان التحليل النفسي كنظرية
للمزيدالعقلانيون العرب ومشروع العلمنة
الشيخ محمد علي ميرزائي[1] اسمحوا لي أن أتقدم بالشكر الجزيل للقائمين على هذه الندوة لتناول هذا الموضوع الهام، ورجائي الاستفادة من الإخوة الأساتذة والحضور الكرام. والشكر الجزيل لمعهد المعارف للدراسات الحكمية الذي يمثل ظاهرة فكرية، وثراءً فكريًّا غير مسبوق في
للمزيدالنص وتعدّد القراءات
تبدو السمة الأساسية للقراءة هي الاختلاف والتباين بين أنماطها، فليس هناك قراءة وحيدة للنص، وإنما هناك قراءات متعددة للنص الواحد. وذلك لاختلاف القرّاء من ناحية، واختلاف أمزجتهم وميولهم وخلفياتهم الفكرية والأيديولوجية من ناحية أخرى. ومن هنا يمكن القول: إن القراءة
للمزيد