Posts From الشيخ شفيق جرادي
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةتساؤلات حول العقل المرجعي في الدراسات الدينية
إنّ الحديث عن موقع ودور العقل المرجعي في الدراسات الدينية؛ سوف يضعنا أمام إشكاليتين تتعلق أولاهما بتحديد المقصود من العقل، أما الثانية فبالمقصود من الدراسات الدينية.
للمزيدالعبادة والتعلم
لماذا نتعلّم؟ وهل حياتنا تمثّل مجرّد ظرف لممارسة الطموح الدنيويّ في بناء المستقبل؟ أم أنّها أمانة الله سبحانه التي استودعها عندنا من أجل أن نحفظها؟
للمزيدالأدبيات الدينية
اهتمت الأدبيات الدينية التي تلت عهد التنوير بنزع الموضوعات المفصلية، في ركائز المبحث الديني؛ من مثل الإيمان؛ عن علاقتها بالمضمون الديني المحوري “لله”، أو “العقائديات المقرَّرة”
للمزيدالاتجاه الفلسفيّ في البحث العقائدي
اعتادت ميادين البحث العقائدي أن تلتزم في معالجاتها خصائص ومناهج ومسائل ولغة علم الكلام. مما أرسى في الذهن عَقدَ علاقة وثيقة بين الاثنين، بحيث صار البحث العقائدي يساوي المنهج والعلم الكلامي… وهذا ما حرّض في بعض الأحيان أصحاب الدراسات الفلسفية
للمزيدالشعائر الحسينية
إسم الكاتب:الشيخ شفيق جرادي
عدد الصفحات: 176
تاريخ الطبعة: 2007 م الطبعة الأولى
الحق والحقيقة
البحث عن الحق والحقيقة غاية إنسانيّة، ما زال الإنسان يسعى نحوها جيلًا بعد جيل، بحيث إنّنا لا نكاد نجد فترة من الزمن أو جماعة من الأمم خلت من مثل هذه الغاية. ومن هذا الحراك نشأت علوم ومعارف وأيديولوجيات وفلسفات. بل
للمزيدالدين والعلمنة (في نظام المعرفة والقيم)
لماذا البحث حول الدين والعلمنة؟ وهل هذا إقرارٌ بواقعية الثنائيات الصلبة في المعالجة البحثية لموضوعات إنسانية ومعرفية وسياسية؟ أم أنه اعتراف بوجود منظورين ونسقين معرفيين يحكما وجهات الرؤى الكونية والحلول الاجتماعية لمسارات الحياة الإنسانية الهادفة نحو الرفاه والاستقرار والسلام والتنمية؟
للمزيدالإبراهيمية من الوحيانية المقدسة إلى توظيفات التطبيع | الحلقة الأولى
سنكون بانتظار أسئلتكم واستفساراتكم في خانة التعليقات، على أن يجيب سماحته عن الأسئلة في لقاء حواري يحدد موعده لاحقًا.
للمزيدتجربة الثورة الإسلامية في إيران
اقترنت تجربة الثورة الإسلامية في إيران بأطروحة ولاية الفقيه التي تبنّاها الإمام الخميني (قده)، والتي تمثل مبدأً إسلاميًّا يحمل خلفية عقدية تنطوي على الكثير من القيم التأسيسية للأصل الصوفي – العرفاني المسمّى بـ “الإنسان الكامل”، والمعبَّر عنه أحيانًا “بالقطب”، أو
للمزيد