الحيادية في عرض نتائج البحث الديني، وأنها غير خاضعة بالضرورة لموقف إلحادي أو إلهامي شريطة أن لا نستغرق ببحث مسائل دينية بحتة كالعلوم الدينية واللاهوت
هل من شيء أو أمر أو حقيقة تواكب الحياة مثل الموت، في قيامنا ونومنا وعملنا، في أكلنا وشربنا، وفي كل من نشق فيه عباب تدافع الناس
أودّ أن أشير إلى أننا نتعامل مع كلمة الدم بتجييش عاطفي، وقلّما نعمل على أن نتفهّم المدلول المقصود لمثل هذه الكلمات.
لطالما قيل: إن الفيلسوف هو ملتقط لحقيقة ما، وأنه أكثر الناس قدرة على سبر الوجود والصيرورة والحياة، وبالعموم سبر الحقائق والمعنى
هل ندمت يومًا؟ هل جربت في مرحلة من حياتك أو قرار من قراراتك الندم؟ صدقني يا عزيزي، إنك إن لم تشعر بفقدان معنى الحياة
قد بلغ الاستكبار العالمي المتمثل بأميركا والصهاينة قمة غيهم وفرعونيتهم، بأن طالت تهديداتهم، مرجعًا دينيًّا من مراجع الشيعة في العالم
إن الخوف من الموضوعات التي يكثر الحديث عنها في أوقات الحروب وفي الأزمات الاقتصادية والأمنية والاجتماعية والأمراض
سيتمحور الحديث في هذه اللقاء عن السنن القرآنية، وما هو المقصود بالسنن القرآنية، وسنتطرق أيضًا إلى القواعد التي تجري وفقها هذه السنن
إن ما يمكن أن نسميه بالقدر؛ أي القدر الذي يسير فيه الإنسان. إن حياة الإنسان عبارة عن جملة من الأمور المحسوبة بحسابات إلهية مرتبطة بما يسمى بالسنن؛ بمعنى أن الحياة، على سبيل المثال، فيها ابتلاءات
عبّر القرآن الكريم عن الفتنة بأنها من الخطوط الحمر التي ينبغي توقّيها إلى أقصى الدرجات، واعتبرها أشد من القتل، فكما تعلمون بحالة القتل يمكن للمرء أن يقتل نفسًا