الأستاذ محمد عثمان الخشت أستاذ فلسفة الأديان والمذاهب المعاصرة في كلية الآداب في القاهرة. يُلقب باسم فيلسوف، ويعتبر من رواد فلسفة الدين في العالم العربي.
القضيّة التي عالجها هذا الكتاب هي قضيّة الإيمان بالإمام المهدي (عج) ليس من رؤية دينيّة عقائديّة فقط، بل من رؤية عقلائيّة ماديّة، تعتمد على الأحاديث والروايات
إن ما يمكن أن نسميه بالقدر؛ أي القدر الذي يسير فيه الإنسان. إن حياة الإنسان عبارة عن جملة من الأمور المحسوبة بحسابات إلهية مرتبطة بما يسمى بالسنن؛ بمعنى أن الحياة، على سبيل المثال، فيها ابتلاءات
مذهب فلسفي اعتقادي إلحادي غير ديني، يسعى للإجابة عن الأسئلة الحياتية الكبرى (الله، الكـون، والإنسان) عبر التجربة الغنوصية. تقـوم على الفلسفات الشرقية، وبعض الديانات الوثنية
بين يديكم مقال في مجال الخلق والإبداع - يتناوب بينها في الوجود -، وكذلك التطور واليوم، جميعًا بالمعنى الحقيقي لا المشهور.
يشكّل الإصلاح الفردي والمجتمعي هدفًا مشتركًا تسعى إلى تحقيقه كلّ الحركات الإصلاحيّة على مدى العصور
يعيش المسلمون طوال تاريخهم في هاجس نظرية المؤامرة، وأن الصهيونية العالمية منذ القدم تقوم بمؤامرة ضد المسلمين
يعتبر أفلاطون أن الآلهة لا يفلسفون لأنهم حاصلون على العلم، أما الإنسان فوحده يفلسف، يقول في إحدى محاوراته: ينقل إلينا بصرنا "منظر الكواكب والشمس وقبة السماء
لا تخلو حضارة إنسانية بالحديث عن النفس، وإن اختلفت فيما بينها حول تحديد المعنى منها إلا أنّها تبقى كمسلّمة أساسية لا يمكن إغفالها أو القفز عنها
من الكتب المهمّة في فلسفة الأديان والمذاهب الفكرية المعاصرة والحداثة كتاب صلاح سالم "جدل الدين والحداثة".