في عيد ميلاد السيد المسيح، نذكّر أنفسنا والناس جميعًا، بالسلام والمحبة، والتي هي خلاصة دعوة المسيح عيسى(ع)، وهي نفس دعوات كل الأنبياء، وكل المصلحين، وكل الأديان السماوية، اليهودية والمسيحية والإسلام
إنّ الحديث عن موقع ودور العقل المرجعي في الدراسات الدينية؛ سوف يضعنا أمام إشكاليتين تتعلق أولاهما بتحديد المقصود من العقل، أما الثانية فبالمقصود من الدراسات الدينية.
لماذا نتعلّم؟ وهل حياتنا تمثّل مجرّد ظرف لممارسة الطموح الدنيويّ في بناء المستقبل؟ أم أنّها أمانة الله سبحانه التي استودعها عندنا من أجل أن نحفظها؟
إنّ الكتاب الموسوم بعنوان: "المدرسة الإيكويّة" في الكتابة – ما لا يمكن تنظيره ينبغي سرده- شكّل نقلة في دراسات الدكتور علي زيتون بعد أن ركّز اهتمامه سابقًا على نقد الشعر والرواية العربيّين
تتناول هذه الورقة البحثية موضوع ما بعد العلمانية كأساس في الانطلاق، ثم تعرج على العلمانية من باب المقارنة والفهم، وكان السبب الأساس في كتابتها هو لفهم النظريات والأطروحات التي تصاغ للعالم الحديث...
اهتمت الأدبيات الدينية التي تلت عهد التنوير بنزع الموضوعات المفصلية، في ركائز المبحث الديني؛ من مثل الإيمان؛ عن علاقتها بالمضمون الديني المحوري "لله"، أو "العقائديات المقرَّرة"
إن فكرة الخلاص هي فكرة إنسانية بمنحة إلهية، فالله سبحانه وتعالى جعل الخلاص الإنساني في شخص المخلص، والمخلص هو المصلح الإنساني، وبالتالي فإن فكرة المخلص فكرة إنسانية يستفيد منها الإنسان بعد معاناته على الأرض من قوى الظلم والظلام والاستبداد والاستكبار.
كثيرةً كانت كلماتُ التأبين وقصائدُ الرثاء، التي تناقلتها الصحفُ والمنابرُ ووسائلُ التواصلِ عند وفاة الشاعر الكبير محمد علي شمس الدين. وله أُقيمَ أكثرُ من احتفالٍ في غير منطقةٍ لبنانية....
اسمحوا لي بأن أقول كلمة أهلًا وسهلًا إليكم جميعًا في [...]
اعتادت ميادين البحث العقائدي أن تلتزم في معالجاتها خصائص ومناهج [...]