نمضي معًا في صحبة هنيّة مع كتاب د. ريمون غوش "نيتشه وفلسفة القوة"، الصادر عن دار النهار (2025)، (في 160 صفحة)
انتقال الشيعة في لبنان من موقع التهميش إلى موقع المشاركة الفاعلة في الحياة السياسية اللبنانية، وعبرها
هل من شيء أو أمر أو حقيقة تواكب الحياة مثل الموت، في قيامنا ونومنا وعملنا، في أكلنا وشربنا، وفي كل من نشق فيه عباب تدافع الناس
قبل الحديث عن ترجمة العلوم اليونانية للغة العربية، لا بدّ من التأكيد على أن الحضارة الإسلامية تتميز عن غيرها من الحضارات السابقة أو اللاحقة
القيادة الناجحة تقوم على مجموعة من الأسس والثبات على المبادئ وقيادة البلاد نحو التطور بأمانة ومسؤولية
الحرب كقوة دافعة للتغيير: كيف أسهمت الأزمات في تعزيز القيم الإنسانية، الصمود النفسي، والحس المقاوم للظلم بين اللبنانيين؟
في العام 61 للهجرة، حصلت واقعة كربلاء فكانت شعلة ثورة عابرة للزمان والمكان، شعلة أضاءت درب الثوار المناهضين
ليس خفيًّا على أحد ما توليه الشيعة من اهتمام بزيارة قبور النبيّ والأئمة من أهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين، وخصوصًا قبر سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين (ع)
أودّ أن أشير إلى أننا نتعامل مع كلمة الدم بتجييش عاطفي، وقلّما نعمل على أن نتفهّم المدلول المقصود لمثل هذه الكلمات.
لم تكن سنّة الأربعين الحسينيّ مجرّد تقليد دينيّ يتجدّد كل عام، بل تحوّلت في قلب الثورة الإسلاميّة في إيران إلى نبضٍ ثوريّ متكرّر