الشعوب العربية بين جرح الاستشراق وإعصار العولمة
لطالما سيطرت على مفاصل الدراسات الاستشراقية ثنائية غرب مسيحي متقدّم، وشرق إسلامي متأخر. ثم بعد عصر العولمة أصبحت المحاكاة الاستعلائية
لطالما سيطرت على مفاصل الدراسات الاستشراقية ثنائية غرب مسيحي متقدّم، وشرق إسلامي متأخر. ثم بعد عصر العولمة أصبحت المحاكاة الاستعلائية
البحث حول الفن والإعلام المقاوم المدافع عن الحق، والفن والإعلام المضاد المعتدي الإرهابي، والبصمات والآثار على علاقات الجمهورية ...
من الأمور التي ينبغي على الإنسان أن يعيشها بكل كيانه هي اللجوء إلى الله والتقرب إليه والبحث عنه.
جذور الانتظار تضرب في أعماق التاريخ، والمعتقد الدينيّ، وهي فكرة مرادفة لمفهوم الخلاص، والخلاص شعور إنسانيّ عامّ
لا شك في أنّ الثورة الإسلامية الإيرانية استطاعت أن تُغيّر وجه العالم، وأن تعيد الألق للشعائر الإسلامية في الكثير من الدول العربية، لا بل إلى دول العالم الإسلامي أجمع
يعتقد الشيعة أن من يخلف النبي محمد (ص) هو الإمام علي (ع)؛ لأن الخلافة هي بنص من الله ورسوله إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)
يشهد العالم أجمع حدثًا جللًا يتمثّل في جائحة كورونا؛ هذا الفيروس الخفيّ الذي أثبت للعالم ككل، أنّ الإنسان خُلِق ضعيفًا، إذا مسّه الشرّ جزوعًا، هذا الوباء الذي لا يُرى بالعين
تطرقنا سابقًا إلى موضوع التأسي، وقلنا إنّه علينا أن نبحث كثيرًا في كل ما يرتبط بخصوصيات السيدة الزهراء (ع) من أجل أن نتبعها ونقتدي بها
هي النور الذي أزهر بإرادة الباري فأنار السماوات لأهل السماوات. وبضعة النبي (ص) الحقيقة الإلهية العظمى التي تجلت على العالم لتكون العلة الغائية للوجود والخلائق.
هذا الكتاب وبالرغم من صغر حجمه، إلّا أنّه يفيض بعمق الإشكاليّة وعمق المعالجة التي تحتضن مشروعًا فكريًّا خاصًّا طرحه الشهيد الصدر (رضوان الله عليه) مبنيًّا على أساسين: محوريّة الإنسان، والولاية.