مزاعمَ عدم توافق الدين والقرآن مع العلم، هي من الشبهات الهامة التي تشكّلت في إطار الفكر المسيحي وتعمّمت إلى الإسلام، يحاول المفسّر الاجتماعي في مواجهة هذا الطعن، محاربة هذا الاستنتاج الخاطئ، ويثبت أن الإسلام يُشجِّع العلم
لم يقدم زكي نجيب محمود مجرد فلسفة، إنّما رؤية متكاملة تقوم على أسس منهجية واضحة، جاءت تعبيرًا عن موقف من التراث العربي – الإسلاميّ،
يكمن اختلاف المعتزلة عن كلّ من الملحدين والمعطّلة والدهريّة والمشبّهة في أصل التوحيد، ويظهر اختلافهم عن جميع الفرق والتيّارات الجبريّة في أصل العدل،
ويُعدّ آية الله معرفة أحد أبرز الباحثين والمحققين المعاصرين في المجال القرآني، وأهم كتبه في ذلك؛ كتابه: "التمهيد في علوم القرآن" في عشرة مجلدات، ناقش فيه الكثير من الموضوعات والقضايا المتعلقة بالعلوم القرآنية،
يكفي أن تعمل الإرادة المختارة، التي ترغب فعلًا بالقيام بالشيء، فتشرع به، حتى أقول إنني قد أعملت حريتي. فلا يشترط أن يكون هناك خيارين، يمكن الاختيار بينهما، حتى يسمى ذلك حرية.
مسألة الإمامة وقيادة المجتمع الإسلامي، مسألة الإيمان والكفر، مسألة القضاء والقدر وعلاقتها باختيار الإنسان، ومسـألة الصفات الإلهيّة.
آثر فيلسوفنا الأديب على أن يبدأ مذكراته بالحديث عن "تغريدة البجع"، وسوّغ اختياره بقوله: "هو عنوان ينطوي على دلالة غنية بمضموناتها.
الكولونيالية أول الطريق لاستعباد الحرية، أقدمها قراءة نقدية لهذه الحركة التي يخرجون بها المجتمع من إطاره باسم الحرية فيضعونه في إطار آخر وهي عبادة الشهوات المتدنية. فتمارس فيه خلع وارتداء ولكن بالاتجاه المعاكس،
وفقاً لتصنيف الأنمطة الأسرية والأنمطة الاستهلاكية نجد أن جميع الأفراد تكمن فيهم الاستعدادات لكافة القيم الشخصية إلاّ أن تراتبيتها ودرجتها تختلف من بين الأفراد، وتؤثر عوامل موضوعية خارجية؛ العولمة والمؤسسات المجتمعية،
هل صحيح أنّ موضوع الفلسفة هو الإنسان؟ وهل هذا الكلام يقود بشكل تلقائي إلى إلغاء موضوع الفلسفة كما ورد في التعريفات التقليدية؟