يعرف الفكر الإسلامي معضلة بنيوية راجعة إلى التخبط المنهجي، الذي يعرفه المشهد، وعلى هذا الأساس تصدى العديد من المفكّرين والباحثين للسؤال المنهجي للبت بخصوصه
عرّف القرآن إبليس بوصفه عدوًّا مبينًا للإنسان ﴿اَلَمْ اَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ اَن لاَّ تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ﴾
عندما كتب المؤرخون كتب التاريخ، جاءت كتاباتهم فيها نوع من الطبقية المشين، يدافعون عن الأمراء ضد الفقراء، والسلاطين ضد الدهماء
حكى القرآن الكريم عن فرعون وقومه في آيات كثيرة، فذكر طغيان هذا الحاكم، وكيف أنه أفسد في الأرض وظلم.
هذا المقال أقدّمه كقراءة - أخرى - لبرهان النظم (أو ما يطلق عليه التصميم الذكي المطروح في البحوث الخاصة بفكرة التطور الدارويني، الذي يقابل الانتقاء الطبيعي
هناك تصور لدى العديد من الناس مفاده أن لإبليس قدرة هائلة يستطيع من خلالها التأثير على بني البشر وإخضاعهم لسلطانه ونفوذه، الأمر الذي يجعل الإنسان مخلوقًا ضعيفًا
هذا خطاب من الله سبحانه يدعو فيه الإنسان إلى الحذر من الشيطان، ويحثّه على مقاومته واتخاذه عدوًّا. فهل عمل البشر بهذه الدعوة وقاموا في وجه هذا الكائن المدمّر؟
تبدو حاجة الأمة الإسلامية ماسة وضرورية لبناء منهاج جامع لعلوم الوحي/القرآني، وعلوم الإنسان/البشري...
هذا المقال، عبارة عن شرح قصيدة "وُلد الهدى" لأمير الشعراء أحمد شوقي، والتي نراها أهم وأوفى المدائح النبوية الشعرية على مر العصور...
منذ قيام الدولة الوطنية الحديثة على أسس علمانية في أوروبا انتقلت أفكارها إلى العالم الإسلامي بما تحمله من مشكلات مع الدين (الكنيسة)