ثمة مفاهيم ومصطلحات ثريّة من الناحية الفلسفية والمعرفية والسياسية، إذ إن البحث في مضمونها وآفاقها
ثمَّة تغيّر هائل يجري في هذا العالم على مستوى الصراعات؛ حيث غدت العقول هدفًا للاحتلال هي الميدان الأهمّ، فلم يعد الانتصار يُقاس باحتلال الأرض
من أكثر القضايا إثارة وحساسية عند المسلمين، قضية الناسخ والمنسوخ، ووُجد من بعض طوائف المسلمين من الذين جعلوا الإرهاب وسيلة لفرض آرائهم وعقائدهم
حيث إن كل دين يجمع في أتباعه خليطًا من أمزجة متفاوتة روحية Spirtual، ونفسية Psychological، فمن الطبيعي أن يمتلك القابلية الذاتية
يبدو أن البشرية قد دخلت، وإن بنسب متفاوتة، في طور جديد، أو عصر جديد هو، كما يحلو للبعض تسميته، عصر الإقطاع المالي الذي ترافق مع التطور الذي أصاب قطاع الاتصالات
لقد شهد مفهوم الرجاء في الفكر الغربي تطورات ملحوظة، من الأساطير اليونانية القديمة التي اعتبرته عنصرًا غامضًا في مصير الإنسان،
يُعتبر الخوف والرجاء من المواضيع المهمة في الأخلاق والعرفان، حيث يرى العرفاء أنهما الجناحان الأساسيان للسير الروحي للسالك.
يرى السهروردي أن الرجاء حالة من الانجذاب النوري، حيث تتوق النفس إلى استعادة نورها الأصلي، ولذلك فإن الرجاء عنده يتجاوز كونه انفعالًا إلى كونه حضورًا
تشكّل اللغة منذ القدم أحد أبرز مفاتيح فهم الفكر البشري، فهي ليست مجرد وسيلة للتواصل بين الناس
نحاول في هذه الدراسة أن نستجلي آيات القرآن بالتدبر التربوي؛ كما كتبنا من قبل عن سورة الفاتحة؛ وذلك بشرح الآيات